قضايا تتعدّى الحدود الإقليمية

1. نزاعات دوليّة

مازالت تنزانيا تستضيف أكثر من نصف مليون لاجئ، وهي أكثر الدول الأفريقية استضافة للاجئين، على الرغم من جهود المجتمع الدولي في إعادة اللاجئين، وهم من بوروندي، وجمهورية الكونغو الديموقراطية.

وتتنازع تنزانيا وملاوي، في شأن حدود بحيرة نياسا (بحيرة ملاوي)، ومازالت مسارات نهر سونجوي المتعرجة معلقة.

2. اللاجئون والمشردون، طبقاً لتقديرات عام 2012

·   اللاجئون: 35343 فرداً من بوروندي، و63330 فرداً من جمهورية الكونغو الديموقراطية.

3. المخدرات

يتزايد دور تنزانيا، كنقطة مستهدفة لعبور الحشيش، والهيروين الأفغاني، وكوكايين أمريكا الجنوبية، المتجه إلى ساحل أفريقيا الشرقي، عن طريق المطارات أو عبر البر عن طريق أفريقيا الوسطى. وربما، كذلك، يستخدم المهربون أراضي زنجبار لتهريب المخدرات.

وقد جنَّد المهربون في السابق سكان تنزانيا لتهريب المخدرات، إلى شرق آسيا عبر إيران.